close
قصص

محظوظة أنتي به 💍♥

_عبارة ترددها زميلتي أمامي عند باب المؤسسة…
… في كل مرة ترى فيها زوجي…
و هو يوصلني إلى العمل ثم تعيدها على مسامع …
زميلاتي الاخريات واصفة لهن كيف بأنّه يقوم بفتح الباب لي لأترجل من السيارة…
و تخبرهن عن رومنسيته و هو يعدل لي وشاحي و يلفه جيدا حول عنقي كي لا أصاب بنزلة برد….

… كما لا تنسى ان تمدح كرمه و هو يأخذ مني محفظتي يضع فيها من نقوده ثم يعيدها الي…

للمتابعه اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 👇

1 2الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى