غير مصنف
تتمة المقالة

اتت المطافيء ..
ظابط المطافيء تاثر لمنظر الاب و مسكه و حاول ابعاده عن ما يعمل و قال له :
( سوف تشتعل النيران و سوف تحدث إنفجارات فى كل مكان ، أنت في خطړ حقيقي رجاءاً عُد إلى منزلك ) ..
الأب خلص نفسه من الظابط ايضا
و ركض الى الأنقاض ونظر للظابط و قال له : ( هل ستساعدونني ؟ ) .. الظابط ياس منه و تركه و ذهب لاعماله …
الحاجة الوحيدة اللتي كانت امام عين الأب هو وعده لإبنه ..
بقي يحفر مدة طويلة .. 8 ساعات .. 12 ساعة .. 24 ساعة .. 36 ساعة .. و في الساعة الـ 38 نزع حجر ضخم فظهر تجويف صړخ بعلو صوته بإسم إبنه : ( آرماند ) ..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2