close
غير مصنف

تتمة القصة

أن أمرأة فقيرة. كانت تتدين كل يوم من صاحب البقالة .الى أخر الشهر وتقبض راتب زوجها المټوفي الذي كان يعمل جندياً سابقا مع الدولة ، ثم تقوم بتسديده ؟

فكانت المراة هكذا تعول أسرتها من راتب زوجها المټوفي ؟
وذات مرة ذهبت السيدة لأستلام راتب زوجها .وعندما عادت الى منزلها ، لم تجد المال الذي قامت بأستلامه منذ قليل .
.وكان قد سقط منها في الطريق ، فعادت تركض مسرعة الى الطريق الذي عادت منه ،
وكانت تركض في الشارع وتبكي بشدة. وتبحث في الأرض ولكن لم تجد له أي أثر ؟
وعندما فقدت الأمل وشعرت باليأس ..عادت الى منزلها وهي تصطحب الهموم معها ؟
فطلبت من بناتها أن يطفئوا الموقد ..
وقالت لهم ؟ لم يكتب الله لنا اليوم أن نأكل شيئاً. فما فائدة الڼار ٳذا لا يوجد لدينا ما نطبخه ، ولا يوجد لدينا سوى أن نرضى بقضاء الله ونصبر على قضاءه ونشكره، وطلبت منهن جميعاً أن لا يعلم أحد بما حدث حتى لا يشفق عليهما الناس ؟
فقالت أحد بناتها ؟ لماذا لا تذهبي الى صاحب البقالة وتخبريه بما حصل معنا ؛ وأطلبي منه أن يعطينا ويسجل و يصبر علينا الى الشهر القادم .

لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇👇

1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى