تكملة القصة

لمعرفة ما إذا ما كان يقوله هذا الشاب حقيقة أم لا. ذهب هؤلاء الشباب إلى منزل السيدة العجوز وأخذوا أمجد معهم.
ذهب الجميع إلى غرفة نوم السيد العجوز وقالوا لها هذا الرجل يقول إنه صديق ابنك هل هذا صحيح
فقالت السيدة العجوز ما قال له غير صحيح أنه لص أحضر الحلية الذهبية المسروقة وأبقاها في تلك الزاوية.
وعلي الفور حاول أمجد الهروب ولكن هؤلاء الشباب امسكوا به بأحكام .
ثم قال للسيدة العجوز لقد خدعتني تصرفاتي كامرأة عمياء وساعدتهم في القبض علي
فقالت السيدة العجوز ما قال له غير صحيح أنه لص أحضر الحلية الذهبية المسروقة وأبقاها في تلك الزاوية.
وعلي الفور حاول أمجد الهروب ولكن هؤلاء الشباب امسكوا به بأحكام .
ثم قال للسيدة العجوز لقد خدعتني تصرفاتي كامرأة عمياء وساعدتهم في القبض علي
فقالت له السيدة العجوز حينها أنت تبدو بصحة جيدة يمكنك العمل بجد وتعيش حياة سعيدة لماذا تسرق أنت هو الأحمق وأنا لم أخدعك فقد تصرفت كعمياء لإنقاذ حياتي إذا لم أفعل ذلك كنت ستقتلني
قدر الجميع حسن تصرف السيدة العجوز وألقي القبض على أمجد من قبل رجال الشرطة وعندما استعاد ياسر الحلية الذهبية شعر ياسر بالسعادة.
وقال ياسر للسيدة العجوز أنت حقا جدة ذكية لقد ساعدتني في استعادة الحلية الذهبية التي تلقيتها من أسلافي لقد ساعدت أيضا في اصطياد السارق الذي كان يفر من رجال الشرطة
ثم قام ياسر بتدبير أمور الجدة الذي كان في الشارع دون مسئولية وعين ذلك الصبي للعمل في منزله أيضا وهكذا يكون قد ساعد السيد العجوز في المقابل