close
غير مصنف

تكملة القصة

هو لا يأتي إلى البيت أبدا حتى في المساء وأنا سأنام اشرب الماء من المطبخ.
بعدها نامت السيدة العجوز على السرير واعتقد أمجد أن هذا هو الوقت المناسب للهروب واحتفظ بكيس الحلية الذهبية وسکينه في زاوية في غرفة النوم.

ثم أخذ ثيابا وقام بارتدائها ثم بدا وكأنه رجل نبيل فقالت له السيدة العجوز أيها الفتى هل شربت الماء وماذا تفعل هناك
فقال أمجد أنا أبدل ثوبي يا جدتي وأنا خارج الآن وسأقفل الباب.
فقالت السيدة العجوز لا بأس
يا ولدي إذا نمت لن أستيقظ بسهولة وقد يأتي ابني في أي وقت في الليل لذلك أغلق الباب واذهب.

اغلق أمجد الباب وراح يسير في الشارع بعد ذلك وفي الوقت نفسه جاء عدد قليل من رجال القرية أثناء البحث عن اللص.

وحين رأوا أمجد انتابهم الشك به وقالوا يبدو أنه لا ينتمي إلى قريتنا وماذا يفعل هنا في الليل دعونا نسأله
ثم ذهبوا إلى أمجد وقالوا له من أنت وماذا تفعل هنا في الليل
فقال لهم أمجد حينها أنا صديق نجل السيدة العجوز في هذا المنزل وجئت إلى هنا لأخبرها عن ابنها
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇👇

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى