close
غير مصنف

تكملة المقال

مض الزمن شعر الزوج أن حياته رتيبة فلا جديد غير أن زوجته الجديدة كثيرة النفقات كثيرة الطلبات ولا تشعر بأى مسؤولية اتجاه زوجها وإذا قلل هو من النفقات كانت الزوجة تغض ب وتذهب إلى بيت أهلها ويذهب هو يحضرها يلبى طلبها فهى كما تقول زوجة شابة ومن حقها أن تتمتع بالحياة.

ظلت حياة الرجل هكذا لا جديد

لم يشعر الزوج بالدفء والحنان والحب الذي كان يشعر به مع زوجته السابقةهى فقط شابة وجميلة تهتم بمظهرها

دبت المشاکل بينهم لم يتحمل الرجل الكبير ذلكفزوجته السابقة هى من كانت تتحمله

دبت المشاکل بين الزوجين حتى تم الطلاق

قدر الرجل قيمة زوجته السابقة وشعر بالن ډم

اتصل على ابنائه أخبرهم

أنه نا ډم أشد الن ډم وأنه يريد أن يرجع إلى زوجته وأبنائه

وهنا كانت المفاجأة الصاد مة

 

 

 

شعر الرجل بالند م الشديد فطلب أولاده حضروا إليه فأخبرهم

انا نادم أشد النډم كان هذا طيش مني وانا لا استغنى عن أمكم ولا عنكماريد أن أرجع إلى زوجتي و اعدكم أنها آخر مرة ولن أكررها ثانية

اندهش الاولاد جميعا وقالوا

كيف ذلك يا أبي ليس

 

لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى