close
قصص

قصة المعاملة الحسنة

ﻓﺠﺮﻯ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﻭﺃﻧﺘﻈﺮ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ، ﻓﻠﻢ ﻳﺸﺎﻫﺪ ﻣﺤﺎﻭﻟﺘﻬﺎ ﻟﻠﺨﺮﻭﺝ ، ﻓﻌﺎﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ ﻭ ﻭﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ،
ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ﻭﻫﻲَّ ﻣﺒﺘﻠﺔ ﻣﻦ ﺁﺛﺎﺭ ﺍﻟﻮﺿﻮﺀ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻬﺎ ﻛﻨﻘﺎﺀ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻭﻗﺎﻟﺖ -: ﺳﺄﺷﺘﻜﻴﻚ ﻓﻘﻂ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻗﺴﻤﺖ ﺑﺎﺳﻤﻪ ﻓﻼ ﻧﻮﺍﻓﺬﻙ
ﻭ ﻻ ﺃﺑﻮﺍﺑﻚ ﻭ ﻻ ﻫﻮﺍﺗﻔﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﺠﺒﺘﻬﺎ ﻋﻨﻲ ﺳﺘﺤﺠﺒﻨﻲ ﻋﻨﻪ
، ﻓﺄﺑﻮﺍﺑﻪ ﻻ ﺗﻐﻠﻖ …
ﺃﻧﺼﺮﻑ ﻋﻨﻬﺎ، ﻭ ﺟﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﻳﻜﺔ ﺻﺎﻣﺘﺎً ﻳﻔﻜﺮ .

للمتابعه اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 👇

1 2الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى