قصص
مدينة البسطاء

فكانت تقول وهي في حالة أغماء أنه بريئ وأن زوجي هو القاټل
فتم أسعافها .وحضر رجال الشرطة .فطلبوا من الأطباء بالسماح لهما أن يرون المراة.
فقال الطبيب أن حالتها حرجه جدا والغريب في الأمر كيف تستطيع التحدث رغم أن أصابة رأسها خطېرة جدا وخسړت الكثير من الډماء
فقال أحد رجال الشرطة .أنها تريد فشي سرا متعلق بحياة رجل بريئ ومظلوم. ونحن نريد سماع الحقيقة
.فسمح الطبيب بدخول المحققون. فقال
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇👇