close
قصص

حكاية الفتى سرور

قاده الى ثقب في الصخر مغطى بالنبات فولج فيه حاملا المنجل فشاهد الساحرة تحاول ان تشرب من ينبوع ذو مياه رقراقة صافية … فسارع بامساكها من الخلف و جذبها پعنف فسقطت على ظهرها لكنها واصلت الھجوم باستماتة فاضطر سرور ان يضربها هذه المرة بالمنجل ضړبة اقتلعت رأسها من فوق كتفيها …
اقترب سرور من الينبوع واغترف منه غرفة وشربها فاذا به يشفى حالا من چرح كتفه وكأنه لم يصب على الاطلاق سر سرور سرورا بالغا وملأ قنينة من ماء الينبوع وخرج من المغارة فشاهد حصانه ينتظره فمسح على عنقه وقال
انا ممتن لك يا رفيقي فقد انقذت حياتي مع انك لم تقابلني الا اليوم فشكرا لك .
هب سرور عائدا الى المدينة وانطلق فورا الى قصر الاميرة فشاهد مناديا من قبل الوصي ينادي في الاسواق والشوارع ان من يتمكن من شفاء الاميرة فله ان يتزوجها …

كانت تلك اخر ابتكارات وصي الملك المدعو سمحون ليداري سوء عملته امام الحاشية والشعب حتى يظهر لهم وكأنه يفعل المستحيل من اجل اميرتهم الغالية ثريا ..
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 8 في السطر التالي 👇👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى