close
قصص

قصة عجيبة غريبة وقعت في السعودية

خرج شاب بعمر 18 سنة تقريبا من بيت والدته ومنذ ذلك اليوم لم يظهر له أثر ولم يسمعوا عنه أي خبر .. قصة مفقود حي الجبس الغريبة الشاب راكان

‏تقول والدة راكان أن فلذة كبدها اختفى منذ حوالي سبع سنوات ونصف؛ وليلة الاختفاء كان معي هو واثنين من اخوته ريان وعدنان وتواصل معنا والده الذي طلبه فأخبرته أن يتوجه لوالده وعند وصوله لمنزل والده اختفى راكان .. للأمانة والده متزوج ومطلق والدته.

تقول والدة راكان ان ابنها تأخر على غير عادته فقامت بالاتصال به عدة مرات ومراسلته ولكن لم تتلق أي رد، فما كان عليها إلا الذهاب لوالده للاستفسار عن راكان، ولكن والد راكان أخبرها ان راكان خرج من عنده، وكذلك زوجة والده قالت أن ركان جاء للبيت وبعدها خرج رفقة والده!

بعد انتظار طويل وعند وصول الساعة الثامنة دون ظهور راكان توجهت والدته للشرطة من أجل التبليغ عن اختفاء ابنها، حيث اخبرت الشرطة أن إبنها كان في منزل والده ولم يظهر له أي أثر بعد هذه الحادثة، كما أخبرتهم أن هناك قضية حضانة بينها ويين زوجها في المحاكم، الشرطة أخبروها أنه اذا ذهب مع والده وقرر البقاء عنده لا يمكننا أن نفعل اي شيء.

‏بعد أن خرجت من مخفر الشرطة بدأت والدة راكان عملية البحث عن ابنها بنفسها حيث كانت تسأل سكان الحي والصبية الذين تصادفهم عن فلذة كبدها، وتقول: خلال بحثي عنه سألت أخوين اثنين هم من أقرب أصدقاء راكان وغالبا ماكان يزورهم ويزورونه في البيت فقالو أنهم لم يروه، حيث أخبرها أحدهم أنه كان نائما والطفل الآخر أخبرها أنه في ذلك الوقت كان رفقة والده.

تقول أم راكان بعد مرور يوم كامل عدت مرة ثانية لمركز الشرطة من أجل التبليغ عن اختفاء ولدي، ولكني فوجئت بأحد افراد الشرطة يخبرني بأن …

قال ChatGPT:

بأن بلاغي قد تم تسجيله بالفعل، وأنه سيتم متابعته، ولكن ما من شيء جديد بعد. تقول الأم: “شعرت أن الأمر يُؤخذ ببرود، وكأن فقدان ابني أمر بسيط لا يستحق الاستعجال”. ومع مرور الأيام، تحولت حالة القلق إلى رعب، خاصةً بعد أن بدأ الناس من حولها ينسحبون بصمت، وكأنهم لا يريدون التورط أو حتى التحدث عن الموضوع.

مرت أسابيع ولم يأتِ أي خبر. لجأت الأم إلى برامج التواصل الاجتماعي، تنشر صوره وتطلب أي معلومة تقود إليه. اتصل بها بعض الناس، لكن أغلب المعلومات كانت متضاربة وغير موثوقة. أحدهم قال إنه شاهده في حي بعيد جنوب الرياض، وآخر قال إنه رآه في محل هواتف، لكن عند التحقق لم تجد شيئا.

ثم في أحد الأيام، تلقت الأم اتصالاً غريباً من رقم مجهول، وكان صوت المتحدث مبحوحاً ومضطرباً، وقال لها:

“إذا كنتِ تبغين ترجعين راكان، لا تتكلمين كثير، ولا تسألين كثير… هو بخير بس لا تحاولين تدورين زيادة.”

أغلقت المكالمة بسرعة، لكن وقع الكلمات تركها في صدمة. هل هو مهدد؟ مخطوف؟ أم هارب بإرادته؟

ازدادت شكوكها في أن القضية ليست مجرد اختفاء عادي، بل وراءها أمر خطير… وبدأت رحلة جديدة للبحث، لكن هذه المرة لم تكن تبحث فقط عن ابنها، بل عن الحقيقة الكاملة وراء اختفائه.

للمتابعه اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى