قصه الملك

عرض الأمير على الفتاة أن يلعبوا للمرة الثالثة وكان الرهان هذه المرة على الامير نفسه فإن خسر سوف يسلم نفسه للفتاة تفعل به ما تشاء وإن ربح تعطيه الفتاة شابا مثله تماما وربحت الفتاة اللعبة الثالثة فأمسكت بالأمير ووضعته في حفرة وغطته بلوح خشبي لم تكن تلك الفتاة الجميلة إنسية على الإطلاق وتدعي ساشا .
في تلك اللحظة بالذات علا البكاء والعويل في قصر الملك لان كان أخو الأمير ينظر كل يوم إلى الشجرة التي زرعها أخوه بيديه في فناء القصر فيجد أوراقها خضراء نضرة وفجأة وجد بعض الأوراق تذبل أخبر الملك والملكة بالأمر فاستنتجوا جميعا أن حياة الأمير الأكبر في قرر الأمير الصغير الذهاب لمساعدة أخيه لكنه قبل
أن يغادر
زرع شجرة في فناء القصر كتلك الشجرة التي زرعها أخوه وكانت هي المؤشر على حال حياته.
اختار الأمير أسرع جواد في إصطبلات القصر وراح يسابق الريح إلى الغابة وفي طريقه راه مجموعة
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇👇