close
قصص

أحلام زوجه الصياد

وتستغفر الله فكل شيئ قسمة ونصيب والرزق على الله وفي أحد الأيام لم تطق صبرا وارادت أن يدللها زوجها كبقية النساء .
ولما رجع الصياد من عمله في منتصف النهار تلقته باللوم والعتاب وأثقلت عليه وهي تندب حظها وتبكي جمالها الضائع وجسدها الأبيض الذي لا يزينه عقد ولا خواتم أوخلخال كان الزوج يعلم أنه قصر في حقها لكن ما باليد حيلة فقال
لها غدا آتيك بعقد ذهبي فجن چنونها ونسيت أن زوجها فقير وما يهمها كان العقد ولو أتى به من كنز قارون. راحت المرأة في فجر اليوم التالي إلى جارتها تزف لها وعد زوجها وتباهي أمامها بأنه سيكون لها عقد يزين رقبتها مثلها ثم رجعت إلى الدارو وسعت أعلى ثوبها ليكشف عن صدرها ويغدو العقد فيه أكثر ظهورا وهي بيضاء وستزيدها الزينة فتنة وجمالا
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇👇

1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى