قصة الشاب الذي تزوج من ابنة خالته

وتأكل الطعام بمفردها ك. عـ,ـقاپا له
واذا عاد وهو يحمل الكثير من الطعام تبتسم وتقوم بمشاركته في المائدة هكذا كانت تشرط عليه
وفي احد الايام خرج الزوج صباحا للعمل وهو على لحم بط,,نه جائ,,عا … ثم بدأ في العمل وحمل اول كيس وكان يزن 50 كليو جرام ..
قاوم بكل طاقته وعند الكيس الخامس لم تكن أقدامه قادرة على التحمل وكان قد خــ,,ــانته قوته فســ,,ــقط أرضا والحمولة وقعت على ظهره
فأسرع العمال ونز,,عوا عنه الحمولة وقاموا بسحـ,ـبه و أجلـ,ـسوه.. وكان كل ج,,سده يرتجف من ش,,دة الج,,وع.. حضر المسؤول عن العمال وطلب له الطعام وتركة يأكل حتى عادت روحه الى جس,,ده
ثم قال له المسؤول انت غير قادرا عن العمل اليوم تقدر تعود الى منزلك وترتاح
صار يفكر الم,,سكين كيف سيعود الى المنزل فارغ اليدين وماذا سيخبر زوجته وكيف سيكون رد فعلها وماذا عساها ان تفعل اذا لم يأتي بالطعام
اجاب لا انا بخير يمكنني المتابعه
رفض المسؤول ولم يسمح له بأن يتابع العمل في حالته هذي
اصبح الشاب في حاله خوف وقلق
كيف سيعود الى المنزل
عاد الشاب الى المنزل وهو في حالة قل,,ق وخ,,وف ويفكر ماذا سيحدث عندما يستقبل زوجـ,ـته بيدين فاـ,ـرغه
كل هذا وهو يفكر ويحدث نفسه في الطريق مثل المجـ,ـانين ..فقال في نفسة سوف أتوسل ٳليها من أجل أن تسترني ولا تخبر أمها
وعندما وصل أمام باب منزل
وصل أمام باب منزله. توقف قليلا ثم طرق الباب
فتحت زوجته الباب فقالت أراك اليوم عدت باكرا وأرى يديك فارغة أين الطعام لماذا لم تحضر مــ,,ــعك شيئا
ٲجابها پخوف وقلق لقد سقــ,,ــطت أثناء العمل بسبب الج,,وع ولم أستطيع المواصله في العمل وقام المسؤول بٳقافي عن مواصلة العمل لكي أرتاح وهذا سبب عودتي باكرا
ردت الزوجه بعصبيه هذا لا يهمني حتى وان كنت م,,ريضا ستم,,وت لا علاقة لي. يجب ان تحضر لي الطعام وفورا وٳلا سأذهب وأخبر أمي.
اجاب الزوج ارجوكي يا عزيزتي لا تدخلي امك في الموضوع لا تخبريها بأ,,سرار منزلنا انا أتوسل اليك لا تفضحين,,ي
لم تستمع الزوجه لتوسل زوجها المسكين ثم طلعت من البيت ذاهبه الى أمها
شعر الزوج بألخوف والأرتباك ذهب وأخذ ما أخذ من ملابسه وترك البيت قبل أن تعود زوجته مع أمها
ذهب يبحث عن مكان يقضي ليلته فيه لم يجد مكانا مناسبا ثم ذهب يسير حتى شعر بالتعب فقرر ان يتوقف ويرتاح قليلا فكان أمامه متجر تجاري كبير فجلس مقابلا للمتجر
وبعد مرور القليل من الوقت طلعت أمراة تحمل أغراضا وبجوارها طفلا يسير
بقربها.
وف,,جأة اخذ الطفل يركض نحو الطريق السريع وكانت هناك سيارة مسرعه متجهه نحو الطفل فقام الشاب يركض نحو الطفل وقام بحض,,ن الطفل ..ولكن كانت السيارة قريبه جدا قام السائق بكبس الفرامل ولكن دون فائدة
فقامت السيارة بصدم الشاب من الخلف وكان يحضن الطفل نجاة الطفل وطلع من الصــ,,ــد,,مة ب,,خدوش طفيفه
ولكن الشاب قد أصيب بك,,سور وفقد الوعي. وفورا أسرعوا به الى المستشفى فقامت المرأة بلأتصال على زوجها وأخبرته بما حصل اسرع زوجها وذهب الى المشفى وتكفل بكل علاجه وبعد يومين أستعاد الشاب وعيه فتح عيونه رأى والد الطفل يقف فوق رأسة
فقال بصوت م,,تعب هل الطفل بخير هل هو سالما ام تأذئ
أجاب والد الطفل وال,,دموع ټخنقه لا تقلق أبني بخير الحمدالله هذا بفضل الله ثم بفضل شجاعتك وبفضلك أبني الوحيد سالما معافة
ولكن أخبرني لماذا تحمل شنطتك هل انت جاي من سفرا اما مسافرا الى مكان ما
ضحك الشاب وقال انا كنت هاربا من ظلم زوجتي وبطش أمها الذي هي خالتي .. وقص الشاب كل قصته لوالد الطفل .
وبعدما أستعاد الشاب صحته وصار بخير وبصحة جيدة قام والد الطفل وكان رجلا غني جدا وقام بأحضاره الى منزله ثم طلب الرجل الغني من الشاب ان يطلب ما يشاء
فقال له الرجل الغني
هل يريد مالا ام بيتا أطلب اللي تريده أنا جاهز ألبي لك الطلب
فقال الشاب لا اريد شيئ يكفي ان أبنك بخير وبصحة وسلامة هذا أهم حاجه
ولكن كان الرجل الغني مصر على ان يعطية مكافأة مقابل شجاعته وٳنقاذ أبنة الوحيد
للمتابعه اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇👇