قصص
مفتاح الجنة

في استكمال دراسته. لكن المفاجأة الكبرى حدثت بعد عامين، عندما حصل ياسين على منحة لدراسة الطب، وأصبح أحد طلاب كلية الطب المتفوقين!
وفي يوم افتتاح المستشفى، وقف الدكتور سامح أمام الحضور وقال:
“هذه المستشفى بُنيت بيد شاب أعطاني نصف رغيف وفول، وهو لا يعلم أن الله وضع في يده مفتاح الجنة!”
كانت تلك الليلة هي البداية الجديدة لحياة ياسين، الذي أصبح لاحقًا الطبيب الذي يعالج الفقراء بنفس الروح التي دفعته يومًا
لمشاركة لقمة خبزه مع رجل غريب.