المفاوضات بين روسيا وسوريا تضمنت طلب تسليم بشار الأسد لكن الروس رفضوا مناقشة ذلك
العقود بين روسيا وسوريا تشمل مناجم الفوسفات وحقول الهيدروكربون في منطقة تدمر
العقود بين روسيا وسوريا تشمل بناء ميناء طرطوس وامتيازات الغاز الطبيعي في سوريا.
فهل سنشهد بداية لصفحة جديدة بين دمشق وموسكو اساها الاعتذار عما مضى والمضي قدما للأمام دون الالتفات إلى الوراء “المر” الذي يجب نسيانه على الرغم من مرارته التي يصعب على السوريين نسيانها.
أم أن ملف رأس النظام المخلوع على وجه التحديد سيكون العائق الكبير في التقارب المحتمل بين الشرع وبوتين بسبب حساسية الملف للسوريين والذي سيضع الرئيس الروسي في موقف حرج لا بد من الاختيار بين مصلحة روسيا أو حماية الأسد
