close
قصص

قصه اشرف

كانت تتهم نادية بأشياء لم تفعلها وتدعي أنها تضايقها أو تعاملها بشكل سيء كانت تلجأ إلى والدها بالدموع والشكوى محاولة إقناعه بأن زوجته الجديدة هي السبب في

كل مشاكلها أشرف كان في موقف صعب للغاية كان يحب إبنته حبا شديدا ولا يريد أن يرى دموعها لكنه في الوقت نفسه كان يعرف أن نادية لم تفعل شيئا يستحق هذه المعاملة حاول أشرف التوسط بين إبنته وزوجته لكن الأمور إزدادت سوءا مع مرور الوقت في النهاية لم يجد أشرف مفرا سوى أن يطلق نادية وعاد للعيش مع إبنته منى وحدهما كان يقول في نفسه لقد كنت على حق منذ البداية لا حاجة لي بالزواج سأعيش حياتي لأجل ابنتي فقط مرت السنوات وكبرت منى وأصبحت في الخامسة عشرة من عمرها كان أشرف قد ربط حياته تماما بابنته وكان ېخاف عليها من كل شيء
حتى من
فكرة
زواجها

لمتابعة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى