امرأة كتبت قصتها تقول

أصريت على موقفي وبعدها تركني و لم يعد يكلمني او يسأل عني
وبعد إسبوعين جاء وأخذني من عند أهلي وقال لي أنا اردت ان آخذك و لكن إنتي عنيدة وأنا لم استطع ان اصبر في البيت وحدي
تزوجت زوجة ثانية و اسكنتها في الملحق الذي فوقنا وحاولت ان اتكلم معه ولكنه صړخ في وجهي اذا تردين ان تبقي عند اهلك ابقي واذا تردين ان
تأتي معي تعالي فاكيد انا اختاريت ان اذهب معه حتى اشوف شكل زوجته الثانية و انتقم منها شړ انتقم
ولما دخلت بيتي .. شعرت بالحزن الى درجة المۏت و انا اسمع حركتها تروح و تاتي و صوت الكعب الذي ثقب أذني و اماتني قهرا و بدأ زوجي يصعد عندها كثيرا
اكثر ما حړق قلبي و حبس الډم في عروقي صوت الكعب اي انها أربعة وعشرين ساعة تلبس و تتزين له
وبعد يومين اتاني و قال أريدك ان تتجهزي حتى تصعدي و تسلمي على العروس وهذا الشئ إجباري
المهم لبست و صعدت معه السلم و وقفنا على باب الشقة .. و عندما اخرج المفتاح و ادخله الباب و سمعت احدا يفتح بالباب واذا بصوت كعبها يقترب من الباب
فقدت توازني وأغمى علي و لم اصحى إلا و الماء يرش على وجهي و صحاني وقال اصحي و شوفي
ولما نظرت لم ارى سوى خروف و هو مجلجل بعلب معدنية فارغة في
قدميه و قال زوجي لي هذا لسلامتك أنتي و الطفل
والحركة الي عملتيها ما اريدها بعد تتكرر
جلطها هذا الزوج
!!! والخروف النذل طول هالوقت ما قال مااااع