قسۏة زوجي

مفاجأة لم يكن لا هو ولا معشوقته بل كان رجل لم أره من قبل سألني اذا كنت فلانة أجبته بنعم فأخبرني بأخر شيء توقعته
زوجك في المستشفى..لقد تعرض لحاډثة سيارة وهو الأن في الإنعاش
اختلطت علي الأمور حقا لم أصدق في البداية لكن بعد أن آراني شارته الخاصة مخبرا اياي أن شرطي ويستطيع ايصالي إلى المستشفى طلبت منه انتظاري عدت للداخل أطفأت الڼار وارتديت جلبابي وعدت اليه..في طريقنا أخبرني أن زوجي لم يكن لوحده بل كانت معه فتاة وبأعجوبة لم
تتآذى..حين وصلت دخل معي والتقيت بالطبيب المشرف عليه وهو بدوره أخبرني أخر شيء توقعت حدوثه..
حالته كانت صعبة حقا لكنه
الأن تعدى مرحلة الخطړ بفضل الله..لكن مع الأسف لن يستطيع تحريك قدميه وسيحتاح إلى ترويض تتراوح مدته من سنة إلى سنتين حتى يستطيع المشي من جديد..
بقيت بجانبه في المستشفى إلى أن استيقظ ويالهي حين علم بأمر شلله جن جنونه وألقى اللوم علي قائلا بأنني رشيت الطبيب حتى يفعل ذلك حاولت والدته تهدئته لكن دون جدوى..لم أخبرها
أبدا عما كان يجري بيننا لم أخبرها أن زوجة ابنك لا تزال عذراء لم أخبرها ان ابنها كان يقضي ليالي معى أخرى في الغرفة التي من المفترض أن أكون أنا ملكتهاالتزمت الصمت إلى أن استفردت به في بيته..
في يومي الأول معه استيقظت باكرا قبله وأنا عازمة على الإنتقام
التتمه
الجزء الثاني
دخلت إلى المطبخ وشرعت في تحضير الفطور فور انتهائي وضعته على المائدة وذهبت مباشرة إلى زوجي دخلت الغرفة كان مستيقظا وعلى وجهه نظرات غاضبة ألقيت عليه
تحية الصباح والإبتسامة لا تفارقني رغم أنني أحترق من الداخل اقتربت منه حتى انزع الغطاء عنه لكنه أمسك يدي وأبعدها قائلا
ابتعدي عني واخرجي من غرفتي حالا
ما خطبك زوجي ألا تريد تناول الإفطار
خاطبته بطريقة مستفزة مما زاد غضبه اقتربت منه..أمسكته پعنف وبصعوبة وضعته على الكرسي المتحرك توجهت به إلى الحمام وبدأت أملأ حوض الإستحمام بالماء البارد..سحبته نحو الحوض وانتظرت قليلا إلى أن امتلأ لم يتوقف عن تساؤلاته عن ماذا سأفعل لم أقم
بالرد عليه
للمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇 👇