1- انتشار عناصر إدارة العمليات العسكرية في جميع المربعات الأمنية في كافة مدن ومناطق شمال شرق سوريا وأهمها الحسكة والرقة والقامشلي.
2- انتشار عناصر إدارة العمليات العسكرية في كافة النقاط والمراكز الحدودية.
3- إرادات النفط على وجه الخصوص تابعة لحكومة دمشق مع مع تحديد نسبة تم الاتفاق عليها لمناطق سيطرة قسد سيتم صرفها على المنطقة بإشراف مشترك بين الحكومة المركزية في دمشق وبين قسد.
4- انخراط كافة عناصر قوات سوريا الديمقراطية قسد في الجيش الوطني الجديد.
5- ترقية قيادات من قسد ضمن الجيش الوطني وإعطائهم ومنحهم امتيازات السوريين حصرا.
6- إخراج كافة العناصر العسكرية والسياسية والإعلامية “الأجنبية أي الذين لا يحملون الجنسية السورية” من قسد إلى خارج سوريا بإشراف مشترك بين الحكومة السورية الجديدة وقسد.
7- إدارة السجون والتي تحوي نحو 90 ألف معتقل من تنظيم الد.ولة د.ا.ع.ش مع عوائلهم، بشكل مشترك بين الحكومة السورية الجديدة وقسد.
8- دعوة قيادات قسد وعلى رأسهم مظلوم عبدي لمؤتمر الحوار الوطني المزمع عقده بعد أيام من شهر كانون الثاني الجاري.
9- تعهد أحمد الشرع بالتدخل لدى الجانب التركي بإيقاف هجوم محتمل من الجيش الوطني المدعوم تركيا على مناطق قسد.
وكشف العميد أحمد رحال بأن تفاصيل وبنود الاتفاق التاريخي تمت بمشورة تركية مباشرة.
لن نتخلى عن الأكراد.. تصريحات عاجلة للرئيس الفرنسي صادمة للحكومة السورية الجديدة وتركيا
على غير المتوقع وبعد ساعات فقط من زيارة وزير خارجيته لسوريا ولقائه بالحكومة السورية الجديدة وقائدها “أحمد الشرع” في العاصمة السورية دمشق.
لن نتخلى عن أكراد سوريا, بهذه العبارة صدم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الحكومة السورية الجديدة ورئيسها أحمد الشرع بعد زيارة سابقة لوزير الخارجية الفرنسي إلى دمشق قبل يومين.
أهم ما جاء في تصريحات الرئيس الفرنسي ماكرون حيال دعمه للأكراد:
ماكرون: فرنسا سترافق العملية الانتقالية بشكل مطول من أجل قيام سوريا حرة تحترم تعدديتها الإثنية والسياسية والطائفية.
ماكرون: إيران تشكل التحدي الاستيراتيجي والأمني الرئيسي في الشرق الأوسط.
