قصص
الملياردير

دخلت للحظات في دوامة التفكير في الفارق بين حالي و حاله،
مستواي و مستواه، شكلي و شكله
وقلت كلمة بكل حُرقة وأنا أنظر إلى سيارتي الرابضة كالبعير الأجرب : *( هذه عيشة )؟!*
المهم، سبقته إلى مكتبي وحضر خلفي و كان يقوده السائق على كرسي متحرك،
للمتابعه اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 👇