close
قصص

السياره المسكونه الجزء الثاني

لاني كل شويه نشوف الايد تدخل العربيه وتعدل الدركسون لما توصل لحرف الطريق…
اخيرا لما شفت نور علي بعد النظر خدت قرار اني انزل وأهرب من العربيه بس رجليا مش شيلاني…
وبكل جرأه وشجاعة الجندي المقاتل فتحت الباب وفطيت جري لأقرب مكان فيه ناس
وفضلت أجري ومش راضي ابص ورايا…
لعند ما دخلت قهوه في مطعم علي الطريق في حته مقطوعه كان هو الوحيد اللي فاتح…
صاحب المطعم قالي ارتاح يابني
وسألني مالك وابتديت نحكي قصتي وانا بننهج من الانفعال والړعب
ولما اتأكد اني طبيعي واني مش مسطول ولا بنهلوث جابلي كوباية لمون وقالي اهدي
وكان قاعد يسمع حكايتي پخوف وترقب
وبعد حوالي ربع ساعة دخل ٢ رجاله لنفس المطعم
وشكلهم تعبان جدا …
ووشهم مرهق جدا والتعب باين عليهم ولما شافوني ببص ناحيتهم ومړعوپ…
واحد فيهم شاور عليا وقال
هو دا الاهبل اللي ركب العربية واحنا بنزقها

الصفحة السابقة 1 2

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى