قصص

الجده والحفيد

ثم بقيت تلك الأم في موقف لا تحسد عليه ،لقد بقيت تنظر إلى صغيرها الرضيع الذي لا يستطيع حِراكا ،وإلى أمها الطاعنة في السن العاجزة عن الحركة و النيران تضطرب في العمارة
وقفت حائرة وبسرعة قررت بأن تبدأ بأمها قبل كل شيئ وتترك صغيرها ،حملت أمها وصعدت بها الى سطح العمارة

للمتابعه اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 👇

1 2الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى