close
قصص

روايه كانت الحاجه سميره تجلس بجانب ابنتها_ روايه حياه بقلم اميره رمضان

كانت الحاجه سميحه تجلس بجانب ابنتيها يتحدثان حتي سمعوا صړاخ يأتي من شقه هشام
سميحه بفزع اي الصړاخ اللي جاي من عند هشام دا استر يارب
سندس دا صوت ميران
منال وهو في عروسه هتصـ,,ـرخ كدا ليله فرحها
سميحه انتوا هتحكوا ولا اي قوموا شوفوا مالها حتي شهقت من منظر ابنها وهو ينزل من علي السلم ويمسك بشعر ميران ويجرها خلفه وهي ملفوفه بملائه…..جرت سميحه وسندس ليخلصوها من يديه
هشام پغضب بالغ وعينيه حمراء اياكم حد يقرب وشرع في ضربها وهو يقول انا هعرف اخليكي تنطقي ي بت ال بقا انا تعملي فيا كدا وعامله نفسك شريفه دا انتي مكنتيش بتخليني امسك ايدك ي و وكل شويه تأجلي ف الجواز وانا اقول سيبها براحتها وف الاخر عايزه تضحكي عليا

ميران بصوت مبحوح من شده البكاء والله ما عملت حاجه ي هشاام ولا عمري فكرت اخونك ثم نظرت ل سميحه تستعطفها قوليله يصدقني ي طنط علشان خاطري والله م عملت حاجه
اتي شقيق هشام الاكبر محمود علي صوت صراخهم
محمود پغضب في اي ي هشام
هشام باستحقار الهانم مش بنت
محمود اتصلي ي سندس ب الدكتوره مني خليها تيجي
اسرعت سندس بالاتصال ب مني
ميران عايزه حياه بالله عليكم خلوها تيجي
هشام پغضب عايزاها تيجي علشان تخلصك من عملتك السوده مش كدا

سميحه بحنان هكلمها ي ميران بس انتي اهدي وبالفعل اتصلت عليها
كانت تجلس شارده حين دق هاتفها
حياه السلام عليكم مين معاي
سميحه وعليكم السلام انا ام هشام ي بنتي
حياه بقلق ايوا ي طنط ميران حصلها حاجه

اخذت ميران الهاتف لتقول بصوت يملئه الالم حياه تعاليلي بسرعه والنبي
حياه وقد ازداد قلقها حاضر حاضر مسافه السكه
اغلقت الهاتف وارتدت ملابسها بسرعه وانطلقت لبيت هشام

لمتابعة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي

1 2الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى