close
قصص

حصلت هذه القصة في الباحة بالسعودية

القصة هي لأب كبير في السن كانت وظيفته معلم لكن زمان أول جيل الطيبين كما يسمونه إسمه سعيد بن جمعان .
بعد أن تقدم به العمر وټوفيت زوجته صار يسكن مع أولاده ليخدموه وقد رزقه الله منها أربعة أولاد كلهم وبفضل الله من البارين ولكن لابد من القصور ولو حرص الإنسان .
هذا الأب كان معروفا بقوته وهيبته ونفاذ كلمته وكان إذا قيل سعيد بن جمعان جاء المدرسة حتى المدير والمدرسين ېخافون فما بالك بالطلاب !!

وكان دائما يضرب أبناءه ضړبا شديدا ويعلق لهم خيزرانه عند الباب يسميها وسمة لأنها تترك أثرا على الجلد مثل وسم الكي .

وعندما شاخ هذا الأب وأدركه الضعف والهوان
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 👇

1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى