close
قصص

قصة المعلمة والطالب حمو

قامت المعلمة لطيفة بمراجعة الطبيب، وأجرى لها العملية التي تكللت بالنجاح. عندما أفاقت من التخدير، وجدت الطبيب يبتسم لها. أشارت له بيدها ونظرت إليه نظرة غريبة، فظن الطبيب أنها تحاول شكره. لكن المعلمة لطيفة كررت الإشارة وكأنها تريد أن تقول شيئًا. حاول الطبيب أن يفهم ما تريده، لكنه لم يتمكن من ذلك.

فجأة، فارقت المعلمة لطيفة الحياة، مما أثار ذهول الطبيب الشاب. التف الطبيب إلى الوراء حيث أشارت المعلمة لطيفة، فوجد عامل التنظيف، حمو، قد نزع فيش جهاز الإنعـ.ـ….اش ليضع فيش المكنسة الكهربائية.

قد يتبادر إلى الذهن أن حمو أصبح طبيبًا، ولكن الحقيقة أن حمو ظل كما هو. وتحقق ما قالته المعلمة لطيفة: “يوما ما ستقـ.ـ…تلني يا حمو.”

القصة تقدم عدة دروس وعبر يمكن استنتاجها، ومنها:

أهمية الاحترام والتقدير: القصة تُظهر أثر الكلمات القاسية وعدم الاحترام على الآخرين. المعلمة لطيفة استخدمت كلمات جارحة ضد حمو، مما يعكس كيف يمكن للكلمات أن تؤثر بشكل كبير على الشخص وقدرته على التطور
للمتابعه اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇👇

مقالات ذات صلة

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى