
الحمامة الكبيرة: “أشفق ولكنني تكبدت عناء كوني الكبيرة عليهن، وبسبب طاعتهن لي أنجانا الله سبحانه وتعالى من هذا الكرب العظيم، فلهن حق علي أن أوفر لهن الأمان والحماية وأفضلهن على نفسي”.
تمكنت جميع الحمامات من العودة إلى أدراجهن آمنات سالمات…
إن بالاتحاد تتحقق المعجزات، فباتحاد الحمامات سويا تمكن من النجاة بأرواحهن جميعا، ولو فكرت كل واحدة في إنقاذ نفسها فقط دون التفكير في غيرها لهلكنا جميعا، وكم من القصص الجميلة التي تبين ضرورة التحلي بالاتحاد وفي نهايتها تكون النصرة.