قصص
غدا تدور الدوائر

ولم أجهد نفسي كثيرًا في تفسير صبرها وعدم شكايتها مني لزوجي، بل أعمتني زهوة الانتصار عن رؤية الحقيقة حتى اشتد عليها المړض، وأحست هي بقرب الأجل فنادتني وقالت لي وأنا أقف أمامها متململة :
لم أشأ أن أرد لك الإساءة بمثلها حفاظًا على استقرار بيت ابني وأملاً في أن ينصلح حالك، وكنت أتعمد أن أسمعك دعائي
للمتابعه اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 👇