أروع القصص.. زوجة تكشف سر لزوجها بعد 60 عام

أروع القصص.. زوجة تكشف سر لزوجها بعد 60 عام ستون عامًا مضت على زواجهما، خلالها عاشا حياة مليئة بالصدق والتفاهم، حيث كانا يتبادلان كل شيء ويقضيان وقتهما معًا بالحديث وخدمة بعضهما البعض. ولكن كان هناك سر واحد فقط، محفوظ في صندوق على أحد الرفوف، لم يكن يعرفه الزوج طوال تلك السنوات. لم تكن هناك أسرار بينهما، ولكن الزوجة العجوز كانت تحذر بلا توقف من فتح الصندوق أو السؤال عن محتوياته. في يوم ما، تفاقمت حالة الزوجة بسبب المرض، وأخبرها الطبيب أنها لم تعد تملك إلا أيامًا قليلة. بدأ الزوج الحزين يستعد لمرحلة الترمل، ويبدأ في وضع حاجيات زوجته للمتابعة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇👇 وجد الرجل نفسه واقفاً أمام الصندوق، حيث انطلق في استكشاف محتوياته، وهو يتأمل كل شيء بترقب واضح. بدأ بالعثور على دميتين من القماش وإبر النسج المعروفة بالكروشيه، وتحتها اكتشف مبلغ 75 ألف دولار. لم تكن الزوجة العجوز بعيدة عن الوعي، فقد شاهدت كل تلك اللحظات بابتسامة خفيفة على شفتيها، ثم همست بكلمات مؤثرة: عندما تزوجتك، أخبرتني جدتي بسر الزواج الناجح، حيث قالت لي: “تجنبي الجدل والنقير، وإذا غضبت منك، فاكتمي غضبك وصنعي دمية من القماش بإبر النسج”. الرجل اندهش لسماعه هذا، متساءلاً: “هل كانت هذه هي كلمات الحكمة التي بقيت مخبأة كل هذه السنوات؟” على الرغم من حزنه على حال زوجته المريضة، شعر بالسعادة لأنه فهم أنه لم يغضبها إلا مرتين خلال ستين سنة من الزواج. بعد ذلك، سألها بفضول: “حسناً، فهمنا قصة الدميتين، لكن ماذا عن 75 ألف دولار؟” للمتابعه اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇👇 عندما سألها عن مبلغ الـ75 ألف دولار، أجابته زوجته بابتسامة هادئة: “هذا المبلغ هو ما جمعته من بيع الدمى.” بعد ذلك، ذهب كل الموظفين إلى العنوان الذي حصلوا عليه من إدارة المطعم. وفي طريقهم، توقف أحد الموظفين أمام منزل يبدو متهالكاً، حيث لم يغطي المنزل سوى القش وأغصان الأشجار. فاستغرب الموظف من العنوان، ونظر إلى الطلبية الضخمة والثمينة التي حملها، وهو يتساءل في نفسه: “كيف يمكن لأسرة فقيرة مثل هذه أن تطلب كل هذه الطلبية؟” ثم رفع نظره نحو العنوان الذي كان بحوزته، متأكداً أنه العنوان نفسه الذي حصل عليه من قبل للمتابعه اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇👇 ولكن عندما اقترب من المنزل، وجد العنوان صحيحًا. سمع أصوات أطفال صغار وصوت امرأة تنادي عليهم، تخبرهم أنها طلبت لهم الطعام وأنهم ينامون وسوف توقظهم عندما يأتي الوقت. فزاد فضوله لمعرفة ما يحدث هناك، فنادى من أصحاب المنزل. ردت المرأة وسألته: “من أنت وماذا تريد أجاب الموظف: “سمعت صوت بكاء وصراخًا، هل يمكنك أن تخبريني عن السبب؟” بكت المرأة وهي تجيب: “يا عبد الله، أترك عباد الله على الله!” ثم أضاف الموظف بإلحاح: “أسألك بالله وبرسول الله أن تخبريني عن سبب بكائهم.” قالت له: “لدي سبعة أبناء أيتام ولا يوجد من يعولهم سواي بعد الله. بدأت بالبحث عن طعام لهم منذ بزوغ الفجر، لكن عدت في المساء بلا شيء في يدي. الله لم يرزقني. هي