حكاية طفل

مجهول الهوية وسط دهشة الجميع الذين بدؤوا ينظرون للطفل بأنه شخص ممسوس وعقب إبلاغ الشرطة ورفع الهيكل العظمي وتحويله للفحص تبين أن الچثة تعود لأحد الأشخاص يدعى إيلاي لاش وبالفعل تعرف عليه أهل هذه المنقطة وأقروا أن هذا الشخص كان يعيش بينهم بالفعل منذ أربعة أعوام كاملة قبل أن يختفي دون أن يترك خلفه أي أثر ولم يعرفوا قط أين ذهب حتى أنهم ظنوا بأنه قد هاجر من البلد متخفيًا بالظلام وأشار الطفل بعد ذلك أن إيلاي قد ماټ إثر ضړبة على رأسه بفأس ما مما دفع رجال الشرطة إلى بذل المزيد من الجهد في محاولة منهم لكشف غموض هذه الچريمة الغريبة وبالفعل عقب عدة أيام من الحفر المتواصل عثر رجال الشرطة على فأس بالقرب من المكان الذي دفنت به الچثة من قبل والغريب أن الطفل الصغير والذي كشف اللثام عن تلك الحاډثة كان يحمل وحمة في رأسه بالضبط بنفس المكان الذي تلقى فيه إيلاي الضړبة على رأسه وبالاستمرار في التحقيقات استعان رجال الشرطة بالطفل الصغير من أجل موافاتهم بأية أدلة أو معلومات عن القاټل وبالفعل ما لبثوا سوى بضعة أيام حتى ألقوا القبض على القاټل بعد أن استطاعوا التعرف على هويته وأخذوه إلى مكان ډفن الچثة مما أصابه بالهلع وقام بالاعتراف بجريمته كاملة لتظل قضية تناسخ الأرواح محل جدال لأمد